صناعة أثر حقيقي واستخدام أمثل للمال
لماذا تدعمنا، لأننا نؤكد بأننا نلتزم بالوضوح تجاه مسؤوليتنا عن كل درهم يوكل إلينا، ونؤمن بواجباتنا الروحية والأخلاقية تجاه المساءلة.
وكإحدى المنظمات الرائدة في قطاع الوقف فإننا نقوم بحماية وتعزيز برامجنا ذات الجودة العالية. كما نستثمر الأموال سعيا لإحراز نتائج حقيقية لخدمة أكثر الناس هشاشة في العالم، مع ضمان الاستخدام الأمثل للمال، وبأقل التكاليف الممكنة.
كما نقوم بالاستثمار في تطوير أنظمة مساءلة وحوكمة أكثر صرامة ودقة بُغية الاستزادة من المنافع التي نقدمها من خلال تبرعات مانحينا الكرام.
كما أنها ستتيح لنا العمل بفعالية وكفاءة.
صناعة أثر حقيقي واستخدام أمثل للمال
لماذا تدعمنا، لأننا نؤكد بأننا نلتزم بالوضوح تجاه مسؤوليتنا عن كل درهم يوكل إلينا، ونؤمن بواجباتنا الروحية والأخلاقية تجاه المساءلة.
وكإحدى المنظمات الرائدة في قطاع الوقف فإننا نقوم بحماية وتعزيز برامجنا ذات الجودة العالية. كما نستثمر الأموال سعيا لإحراز نتائج حقيقية لخدمة أكثر الناس هشاشة في العالم، مع ضمان الاستخدام الأمثل للمال، وبأقل التكاليف الممكنة.
كما نقوم بالاستثمار في تطوير أنظمة مساءلة وحوكمة أكثر صرامة ودقة بُغية الاستزادة من المنافع التي نقدمها من خلال تبرعات مانحينا الكرام.
كما أنها ستتيح لنا العمل بفعالية وكفاءة.
القيم الإسلامية
نحن نسترشد بالدين الإسلامي الحنيف في أعمالنا التي تشتمل على رؤيتنا ورسالتنا وقيمنا.
كما نعمل بشكل حثيث على وضع مقاربات متميزة للقضايا الرئيسية التي تواجه عالمنا، بما يتماشى مع الدين الإسلامي، والذي يُقرُّ بأن على الأغنياء واجب تجاه الفقراء، على النحو الوارد في الكتاب والسنة.
التجارب والخبرات
لقد قدّم صندوق الوقف الدولي ( الإغاثة الإسلامية سابقا) من خلال العوائد الاستثمارية مساعدات للكثيرين الذين يُعتبرون من أكثر الناس هشاشة وضعفا في العالم خلال 18 سنة الماضية.
وخلال هذه الفترة، اكتسبنا مجموعة متنوعة من المهارات والخبرات.
التجارب والخبرات
لقد قدّم صندوق الوقف الدولي ( الإغاثة الإسلامية سابقا) من خلال العوائد الاستثمارية مساعدات للكثيرين الذين يُعتبرون من أكثر الناس هشاشة وضعفا في العالم خلال 18 سنة الماضية.
وخلال هذه الفترة، اكتسبنا مجموعة متنوعة من المهارات والخبرات.
القُرب من المجتمعات
إن حجمنا وانتشارنا الجغرافي يعكس قدرتنا على تحقيق أقصى قدر من الاستفادة من التمويل في الحصول على أكبر أثر إيجابي وإحداث تحول نوعي في حياة الناس حول العالم.
ومن خلال تواجدنا تنفيذيا من خلال شراكة ميدانية مع الاغاثة الاسلامية عبر العالم في أكثر من 40 بلدا.
فقد تشكّل لدينا فهمٌ عميق للقضايا المجتمعية ولأسباب الفقر والمعاناة في العديد من المجتمعات المختلفة.
إننا نعمل على تطوير الإنسان حتى يتمكن من تطوير نفسه وأسرته ومجتمعه.
و كي يتمكن أيضا من تحقيق الغنى والازدهار ومكافحة الفقر.